فالغفلة عن الله والدار الآخرة تسد باب الخير الذي هو : الذكر واليقظة.
والشهوة تفتح باب الشر والسهو والخوف .
[مجموع الفتاوى (٥٩٧/١٠)]
قال ابن تيمية :
قال من قال :
السهو : الغفلة عن الشيء وذهاب القلب عنه، وهذا جماع الشر الغفلة والشهوة .
[مجموع الفتاوى (٥٩٧/١٠)]
قال ابن تيمية :
كل من عبد شيئا غير الله فإنما يعبد الشيطان .
[مجموع الفتاوى (٥٩٣/١٠)]
قال ابن تيمية :
فمن فعل ما أمره الله به فعرضت له فتنة من غير اختياره فإن الله يعينه عليها بخلاف من تعرض لها.
[مجموع الفتاوى (٥٧٨/١٠)]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق