السبت، 7 مايو 2016

حرمة الدين أعظم من حرمة الدم .

قال العلامة صالح الفوزان :

وقتل المؤمن عمداً فيه وعيد شديد :

﴿ وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيما ﴾

هذه حرمة الدم ، وحرمة الدين أعظم !
فكونك تخرجه من الدين وتخرجه من اﻹسلام أشد من قتله عند الله .

[التكفير وضوابطه (صـ١٨)]

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق