قال ابن تيمية :
والقرآن شفاء لما في الصدور ومن في قلبه أمراض الشبهات والشهوات .
وقال أيضاً :
فالقرآن مزيل للأمراض الموجبة للإرادات الفاسدة حتى يصلح القلب فتصلح إرادته ويعود إلى فطرته .
[ أمراض القلوب وشفاؤها (ص ٥) ]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق